"فالنفوس أحوج إلى معرفة ما جاء به النبي ﷺ واتباعه منها إلى الطعام والشراب؛ فإن هذا إذا فات حصل الموت في الدنيا، وذاك إذا فات حصل العذاب؛ فحق على كل أحد بذل جهده واستطاعته في معرفة ما جاء به وطاعته إذ هذا طريق النجاة من العذاب الأليم والسعادة في دار النعيم."