وما كان حسنا ولا نصر الله يوما سبحان الله حتى الذكر الحسن ليس له فما أبشع ان يُقال عنه كم عادىٰ أهل السنة أعان عليهم ،ولكن سرعان ما انقلب عليه من عاونهم ليتحقق فيه هذا الأثر من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس نعزد بالله من ضلال السعي وسوء الخاتمة أ. صفية محمود